تحرق تلكَ .. الابتسامآت وتحتَ المجهرِ محاضرُ هنا وهناكَ اجتماعآت ودفاترُ انتهت ! فأين بكِ ايتها المُذكِرآت
كالثملِ أكتُب فعذراً منكم معشرَ الفتيآت
فأنا ... حبيبَتي جوهرٌ لا ينتهي ولأحزانِ العمر لا ينحَني اما كلماتُ الشعرِ فلها لا تنتقي وعندَ غروبِ الشمسِ قد تختفي
فانا يا سآدتي اعشقُ صغيرةً لم تبلغ السبعةَ عشر ربيعاً درست في حُبها كلَ حساباتِ الحب حتى شعرتُ بأني اصبحتُ في العشقِ ضليعاً وعلى وسادةِ صوتها كالطفلِ وديعاً والآنَ اقسمتُ بأني لن ابيعاً
/ \ /
أثنآءَ غفوتي طيفٌ يصآحبُني .. يصحَبُني يسعدُني دوماً لكني اشتاقُ أن يُغضبَني ., في كلِ مذكرآتي .. يسلُبُبي