mando
الدوله : الجنس : المشاركات : 1282 النقاط : 3743 .
| موضوع: الغربه والحنين 2011-11-16, 4:19 am | |
| بقلم الكاتبه الفلسطينيه المهاجرة الى لبنان ميسون جمال مصطفى سنوات غربة الفسطيني امتدت، وتلتها الأعوام والأيام والشهور…، غربة تمثلت بحنين إلى وطن يشكل له جذور متأصلة بأرضه، وحكايات سمعها من أهله، أو ربما عاشها بنفسه، ولكنها تبقى بعدا عن الوطن في كل الحالات، فقد جاء في المعجم الغني" غُرْبَةٌ – (غ ر ب). (مص. غَرُبَ). 1."عَاشَ زَمَناً طَوِيلاً فِي الغُرْبَةِ" : فِي بِلاَدِ النُّزُوحِ وَالْهِجْرَةِ. 2."وَجَدْتُهُ فِي غُرْبَةٍ" : فِي وَحْشَةٍ. 3."طَالَتْ غُرْبَتُهُ" : طَالَ بُعْدُهُ عَنْ وَطَنِهِ وَأَهْلِهِ."فجأة، وجد الفلسطيني نفسه وحيدا، بعيد عن أحبابه وأقاربه وقريته التي لعب فيها، منسلخ عن مجتمعه المحبب وذكرياته- إلى غربة من نوع آخر- لم يخترها بنفسه، ولم يفكر للحظة واحدة أنها سترافقه العمر كله.يرتبط الحنين ارتباطا وثيقا بالغربة في الشعر الفلسطيني، فعندما يبتعد الإنسان عن مكان ما، يشعر بحنين إليه، ويشتاق لكل ما فيه…وهذا ما حصل مع الشاعر الفلسطيني الذي فجر سنين غربته بأشعار ينضح فيها الحب والحنين.فها هو الشاعر محمود الحوت، يتذكر الوطن، فتتمثل له ساعات الصفاء والجمال، فيناجيه ملتاعا، ذارفا دموع الألم والغربة، متجرعا كأس الليالي الخوالي من غيره. فيتساءل كيف ينسى تلك الأرض التي يعتبرها جنة الله على الأرض! وهل هناك من لم يعرفها! ا رعى الله موطني يوم كانتتنبض الأرض بالحياة الطروبويموج المدى البعيد ويزهوبرطيب من المروج لعوبوالبساتين والحدائق غلباحاليات بكل ثوب قشيبتتنادى بها العصافير شتىمن شروق النهار حتى الغروبهل أتاك الحديث عن جنة اللهوعن خلدها الطليق الرحيبتلك أرضي وما ترى في يمينيحفنة من تراب أرضي السليب ا رعى الله موطني يوم كانتتنبض الأرض بالحياة الطروبويموج المدى البعيد ويزهوبرطيب من المروج لعوبوالبساتين والحدائق غلباحاليات بكل ثوب قشيبتتنادى بها العصافير شتىمن شروق النهار حتى الغروبهل أتاك الحديث عن جنة اللهوعن خلدها الطليق الرحيبتلك أرضي وما ترى في يمينيحفنة من تراب أرضي السليب يبكي الشاعر هارون رشيد ما أصاب شعبه وبلاده بعد اغتصاب أرضه من قبل العدو الصهيوني، فهوى وطنه بين ليلة وضحاها، وتفرق الناس كل في مكان، وأصبح مأواهم الخيام البالية، ومرت السنوات وتلتها الأعوام وهم في الغربة، والوطن ينتظر الغياب ولكن لا حياة لمن تنادي، فأصبحوا ذكرى تمر في البال كلما ذرفت العين مدامعها.كانت لنا أرض نفيء بظلها وعلى أيادينا تدور وتثمر فإذا بها في ليلة مشبوبة أهوى بشامخ عزنا المتجبر وإذا بنا مزق وراء عنائنا نمشي فيقتلنا الشقاء ويقبر كم في الخيام مدامع هتانة ان مرت الذكرى تمور وتقطر فلرب أم ودعت أبناءها يوم انتضوا سيف الكفاح وأشهروا ومضوا وما عادوا سوى ذكرى لهم محزونة في كل عين تذكر
يبكي الشاعر هارون رشيد ما أصاب شعبه وبلاده بعد اغتصاب أرضه من قبل العدو الصهيوني، فهوى وطنه بين ليلة وضحاها، وتفرق الناس كل في مكان، وأصبح مأواهم الخيام البالية، ومرت السنوات وتلتها الأعوام وهم في الغربة، والوطن ينتظر الغياب ولكن لا حياة لمن تنادي، فأصبحوا ذكرى تمر في البال كلما ذرفت العين مدامعها.كانت لنا أرض نفيء بظلها وعلى أيادينا تدور وتثمر فإذا بها في ليلة مشبوبة أهوى بشامخ عزنا المتجبر وإذا بنا مزق وراء عنائنا نمشي فيقتلنا الشقاء ويقبر كم في الخيام مدامع هتانة ان مرت الذكرى تمور وتقطر فلرب أم ودعت أبناءها يوم انتضوا سيف الكفاح وأشهروا ومضوا وما عادوا سوى ذكرى لهم محزونة في كل عين تذكر
يبكي الشاعر هارون رشيد ما أصاب شعبه وبلاده بعد اغتصاب أرضه من قبل العدو الصهيوني، فهوى وطنه بين ليلة وضحاها، وتفرق الناس كل في مكان، وأصبح مأواهم الخيام البالية، ومرت السنوات وتلتها الأعوام وهم في الغربة، والوطن ينتظر الغياب ولكن لا حياة لمن تنادي، فأصبحوا ذكرى تمر في البال كلما ذرفت العين مدامعها.كانت لنا أرض نفيء بظلها وعلى أيادينا تدور وتثمر فإذا بها في ليلة مشبوبة أهوى بشامخ عزنا المتجبر وإذا بنا مزق وراء عنائنا نمشي فيقتلنا الشقاء ويقبر كم في الخيام مدامع هتانة ان مرت الذكرى تمور وتقطر فلرب أم ودعت أبناءها يوم انتضوا سيف الكفاح وأشهروا ومضوا وما عادوا سوى ذكرى لهم محزونة في كل عين تذكر
يبكي الشاعر هارون رشيد ما أصاب شعبه وبلاده بعد اغتصاب أرضه من قبل العدو الصهيوني، فهوى وطنه بين ليلة وضحاها، وتفرق الناس كل في مكان، وأصبح مأواهم الخيام البالية، ومرت السنوات وتلتها الأعوام وهم في الغربة، والوطن ينتظر الغياب ولكن لا حياة لمن تنادي، فأصبحوا ذكرى تمر في البال كلما ذرفت العين مدامعها.كانت لنا أرض نفيء بظلها وعلى أيادينا تدور وتثمر فإذا بها في ليلة مشبوبة أهوى بشامخ عزنا المتجبر وإذا بنا مزق وراء عنائنا نمشي فيقتلنا الشقاء ويقبر كم في الخيام مدامع هتانة ان مرت الذكرى تمور وتقطر فلرب أم ودعت أبناءها يوم انتضوا سيف الكفاح وأشهروا ومضوا وما عادوا سوى ذكرى لهم محزونة في كل عين تذكر
يبكي الشاعر هارون رشيد ما أصاب شعبه وبلاده بعد اغتصاب أرضه من قبل العدو الصهيوني، فهوى وطنه بين ليلة وضحاها، وتفرق الناس كل في مكان، وأصبح مأواهم الخيام البالية، ومرت السنوات وتلتها الأعوام وهم في الغربة، والوطن ينتظر الغياب ولكن لا حياة لمن تنادي، فأصبحوا ذكرى تمر في البال كلما ذرفت العين مدامعها.كانت لنا أرض نفيء بظلها وعلى أيادينا تدور وتثمر فإذا بها في ليلة مشبوبة أهوى بشامخ عزنا المتجبر وإذا بنا مزق وراء عنائنا نمشي فيقتلنا الشقاء ويقبر كم في الخيام مدامع هتانة ان مرت الذكرى تمور وتقطر فلرب أم ودعت أبناءها يوم انتضوا سيف الكفاح وأشهروا ومضوا وما عادوا سوى ذكرى لهم محزونة في كل عين تذكر
يبكي الشاعر هارون رشيد ما أصاب شعبه وبلاده بعد اغتصاب أرضه من قبل العدو الصهيوني، فهوى وطنه بين ليلة وضحاها، وتفرق الناس كل في مكان، وأصبح مأواهم الخيام البالية، ومرت السنوات وتلتها الأعوام وهم في الغربة، والوطن ينتظر الغياب ولكن لا حياة لمن تنادي، فأصبحوا ذكرى تمر في البال كلما ذرفت العين مدامعها.كانت لنا أرض نفيء بظلها وعلى أيادينا تدور وتثمر فإذا بها في ليلة مشبوبة أهوى بشامخ عزنا المتجبر وإذا بنا مزق وراء عنائنا نمشي فيقتلنا الشقاء ويقبر كم في الخيام مدامع هتانة ان مرت الذكرى تمور وتقطر فلرب أم ودعت أبناءها يوم انتضوا سيف الكفاح وأشهروا ومضوا وما عادوا سوى ذكرى لهم محزونة في كل عين تذكر
| |
|