أستنجد بك ,,,,ياااااحروووف أُ كتبيني ولا ترحميني ؛؛؛ بعثريني وإذا شئتي مزقيني إفعلي بي ماشئتي؛؛؛ فأنتِ خير لي من البشر ؛؛
/ ** ها أنا أعود للرقص مع الوجع على صمت الرحيل .. وتأملات مستقبل أدار بكلتا يديه نحو الأمل .. توسلات طفل رضيع لمجرد انحناءة أم.. وذاك النور الممزق على أوتار الناي فسحابة الشوق أسقطت دموع الوله رغم تبعثرات مسافه وانتهاءه قدر
من يصالحني اليوم مع أوجاعي...؟؟ من ينسف الأتراح من عقلي المحزون؟؟ من يستطع أن يوقف جيش الطعنات من عمري..؟؟ فقط حتى أرى فيه العالم بعدهما جميلآ وأسعد....!!
كيف لي أن لاأرسو في مراكب التعب, وأن أصمد أمام قسوة الفراق.. أمام مجامر الذكرى التي تكاد تحرقني... أمام الصورة الحبيبة المنقوشة في فراغي وظلمتي .. أمام هذا الصمت الرهيب الذي يسكن الأشياء حولي... أمام الموت البطيئ الذي اشعر به يزحف ناحيتي.. أمام حدودي التي أعتلاها الحرمان وأنهكها.. أين أنوء بتعبي بعد اليوم..؟؟ وكيف لي أن أسلو؟؟ وكيف لحزني أن أخفيه؟؟
ايها الحروف ليس لدي سواك,,انتي رفيقة دربي دووون ان تخوني يوماا دووون اني تملي مني او تشعري بتعب يا حررروف أحرقي الورق وصبي الدمع لكي تغرق مع الحبر وكأنني اعتدت على رائحة الحزن يتطاير حولي؛؛؛بين ثيابي؛؛؛يسكن أعيني يداهمني من حيث لا ادري فغابت البمسة؛؛؛وأدمنت دمع العين؛؛؛هكذا اعتدت
آه يا قلبي . . آه سكنني الحزن يا سيدي و لا مفر منه . . فقد تلبس روحي . . و سكب دمعي . . كـ الشلال لا ينتهي أو يتوقف ماءه . . لذا لا تقرأني لاااا تقرأ حروفي اليوم أو تقرأ أنين روحي المتوجعة الآن . . مازال للغرق هنا حكاية من دموع تخنق بها أنفاسي و تزلزل كياني مُتسائلة بتوهان مُبعثرة الآهات